يحكى أن هناك مجموعة من الزهور تجمعت واقتطعت من وقت الطعام واللعب والمرح جزءا وخصصته لشيء ثمين وغالي إنها حلقات تحفيظ القرآن الكريم ...
طالباتنا بالقرآن أضاءت وجوههن وانشرحت صدورهن واطمأنت نفوسهن...
ولا ننسى صاحبات الأيادي البيضاء من كافحت وتبرعت بجزء من أوقاتهن لتعليمهن كلام الله وتشجيعهن على حفظه ...
لله دركن يامعلمات التحفيظ لقد اصطفاكن الله لخير جليل فهنيئا لكن...
اعلمي انك اصبت الخيرية التي أشار اليها رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قال :((خيركم من تعلم القرآن وعلمه)).
نسأل الله التوفيق والسداد في الدارين وأن يجعل أعمالنا خالصه لوجهه الكريم...
تم تسليم الجوائز لمعلمات وطالبات التحفيظ مكافئة لجهودهن خلال الفصل الدراسي الأول .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق